درباره نویسنده

سید محمد یزدانی

دکتر سید محمد یزدانی امامت پژوه و پاسخگوی شبهات وهابیت

مطالب مرتبط

6 Comments

  1. 2

    سید سجاد موسوی

    استاد گرامی در سوره ی اعراف آیه۱۹۴ خداوند می فرماید کسانی را که صدا میکنید همانند شما انسان هستند. وصدایشان کنید اگر شمارا اجابت می کنند خداوند در این ایه بحث توسل را نفی می کند لطفا جواب دهید؟!!

    پاسخ
    1. 2.1

      yazdani

      سلام علیکم . اولا مقصود خداوند از آن‌ها، بت‌ها هستند؛ ثانیا : دعا در این آیات به معنای عبادت است نه به معنای استغاثه .
      موفق باشید
      یاعلی

      پاسخ
      1. 2.1.1

        سید سجاد موسوی

        1.اگر در مورد بت ها باشد خداوند نمی گفت اینها مثل شما انسان هستند.
        2.چطور می گویید که در اینجا به معنای عبادت است در حالی که خداوند متعال می فرمایند صدایشان بزنید اگر شمارا جواب می دهند اگر به معنای عبادت باشه که خداوند نمی فرمود که اگر جوابتان را بدهند .اینجا به معنای توسل هست همانطور که ما به اهل بیت توسل می کنیم و انتطار داریم که آنها جواب مارا بدهند و مارا اجابت کنند.
        منتطر پاسختان هستم.

        پاسخ
        1. 2.1.1.1

          yazdani

          سلام علیکم
          در کجای آیه آمده که آن‌ها انسان هایی مثل شما هستند؟
          دعا هم به معنای صدا زدن هست و هم به معنای عبادت کردن . لطفا کمی تحقیق کنید و سپس شروع به تایپ کردن نمایید .

          این هم پاسخ مفسرین اهل سنت از سؤال شما:
          1
          القول في تأويل قوله تعالى : إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُوا لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ .
          الأعراف : 194 (إن الذين تدعون . . . )
          يقول جل ثناؤه لهؤلاء المشركين من عبدة الأوثان موبخهم على عبادتهم ما لا يضرهم ولا ينفعهم من الأصنام إن الذين تدعون أيها المشركون آلهة من دون الله وتعبدونها شركا منكم وكفرا بالله عباد أمثالكم يقول هم أملاك لربكم كما أنتم له مماليك

          جامع البيان عن تأويل آي القرآن ، ج 9 ص 151 ، اسم المؤلف: محمد بن جرير بن يزيد بن خالد الطبري أبو جعفر الوفاة: 310 ، دار النشر : دار الفكر – بيروت – 1405

          ×××××
          2
          وروي عن سعيد بن جبير أنه قرأ (إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم ) و إن ها هنا بمعنى ما والمعنى ما الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم أي هم الأصنام

          معاني القرآن الكريم ، ج 3 ص 117 ، اسم المؤلف: النحاس الوفاة: 338 ، دار النشر : جامعة أم القرى – مكة المرمة – 1409 ، الطبعة : الأولى ، تحقيق : محمد علي الصابوني

          ×××××

          3

          الأعراف : 194 – 195 (إن الذين تدعون . . . )
          ثم قال تعالى (إن الذين تدعون) يعني تعبدون (من دون الله) يعني الأصنام (عباد أمثالكم) يعني مخلوقين مملوكين أشباهكم وليسوا بآلهة

          تفسير السمرقندي المسمى بحر العلوم ، ج 1 ص 587، اسم المؤلف: نصر بن محمد بن أحمد أبو الليث السمرقندي الوفاة: 367 ، دار النشر : دار الفكر – بيروت ، تحقيق : د.محمود مطرجي

          ×××××

          4

          وقد يكون الدعاء عبادة ؛ ومنه قول الله جلّ وعزّ : (إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ) ( الأعرَاف : 194 ) أي الذين تعبدون من دون الله .
          تهذيب اللغة ، ج 3 ص 587، اسم المؤلف: أبو منصور محمد بن أحمد الأزهري الوفاة: 370هـ ، دار النشر : دار إحياء التراث العربي – بيروت – 2001م ، الطبعة : الأولى ، تحقيق : محمد عوض مرعب

          ×××××

          5

          (إن الذين تدعون من دون الله) يعني الأصنام (عباد أمثالكم) يريد أنها مملوكة أمثالكم وقيل أمثالكم في التسخير أي أنهم مسخرون مذللون لما أريد منهم قال مقاتل قوله عباد أمثالكم أراد به الملائكة والخطاب مع قوم كانوا يعبدون الملائكة والأول أصح

          تفسير البغوي ، ج 2 ص 222، اسم المؤلف: البغوي الوفاة: 516 ، دار النشر : دار المعرفة – بيروت ، تحقيق : خالد عبد الرحمن العك

          ×××××××

          6

          قوله تعالى (إن الذين تدعون من دون الله) يعني الأصنام (عباد أمثالكم) في أنهم مسخرون مذللون لأمر الله وإنما قال عباد وقال (فادعوهم) وإن كانت الأصنام جمادا لما بينا عند قوله (وهم يخلقون)

          زاد المسير في علم التفسير ، ج 3 ص 306، اسم المؤلف: عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي الوفاة: 597 ، دار النشر : المكتب الإسلامي – بيروت – 1404 ، الطبعة : الثالثة

          ×××××

          7

          ثم أكد الله بيان أنها لا تصلح للإلهية ، فقال : (إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ) وفيه سؤال : وهو أنه كيف يحسن وصفها بأنها عباد مع أنها جمادات ؟ وجوابه من وجوه : الأول : أن المشركين لما / ادعوا أنها تضر وتنفع ، وجب أن يعتقدوا فيها كونها عاقلة فاهمة ، فلا جرم وردت هذه الألفاظ على وفق معتقداتهم ، ولذلك قال : (فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لَكُمْ) ولم يقل فادعوهم فليستجبن لكم وقال : ) إِنَّ الَّذِينَ ( ولم يقل التي .
          والجواب الثاني : أن هذا اللغو أورد في معرض الاستهزاء بهم أي قصارى أمرهم أن يكونوا أحياء عقلاء ، فإن ثبت ذلك فهم عباد أمثالكم ولا فضل لهم عليكم ، فلم جعلتم أنفسكم عبيداً وجعلتموها آلهة وأرباباً ؟ ثم أبطل أن يكونوا عباداً أمثالكم . فقال : (أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا) ( الأعراف : 195 )

          التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب ، ج 15 ص 306، اسم المؤلف: فخر الدين محمد بن عمر التميمي الرازي الشافعي الوفاة: 604 ، دار النشر : دار الكتب العلمية – بيروت – 1421هـ – 2000م ، الطبعة : الأولى

          ×××××

          8

          الأعراف : ( 194 ) إن الذين تدعون . . . . .
          قوله تعالى : (إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم) حاجهم في عبادة الأصنام تدعون تعبدون وقيل : تدعونها آلهة من دون الله أي من غير الله وسميت الأوثان عبادا لأنها مملوكة لله مسخرة الحسن : المعنى أن الأصنام مخلوقة أمثالكم ولما اعتقد المشركون أن الأصنام تضر وتنفع أجراها مجرى الناس

          الجامع لأحكام القرآن ، ج 7 ص 342، اسم المؤلف: أبو عبد الله محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي الوفاة: 671 ، دار النشر : دار الشعب – القاهرة

          ×××××

          9

          وقد سمى الله الأصنام عبادا بقوله : (إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم)

          اللباب في الجمع بين السنة والكتاب ، ج 2 ص 548، اسم المؤلف: الامام جمال الدين أبو محمد علي بن أبي يحيى زكريا بن مسعود الأنصاري الخزرجي المنبجي الوفاة: 686هـ ، دار النشر : دار القلم – الدار الشامية – – سوريا / دمشق – لبنان / بيروت – 1414هـ – 1994م ، الطبعة : الثانية ، تحقيق : د. محمد فضل عبد العزيز المراد

          ×××××

          10

          وقد يكون الدعاء عبادة : (إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم)

          لسان العرب ، ج 14 ص 257، اسم المؤلف: محمد بن مكرم بن منظور الأفريقي المصري الوفاة: 711 ، دار النشر : دار صادر – بيروت ، الطبعة : الأولى

          ×××××

          11

          وقد يطلق لفظ العبد على المخلوقات كلها كقوله (إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم)

          كتب ورسائل وفتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية ، ج 1 ص 44، اسم المؤلف: أحمد عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس الوفاة: 728 ، دار النشر : مكتبة ابن تيمية ، الطبعة : الثانية ، تحقيق : عبد الرحمن بن محمد بن قاسم العاصمي النجدي

          ×××××

          12

          إنّ الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم وضمير المفعول عائد على ما عادت عليه هذه الضمائر قبل وهو الأصنام والمعنى وإن تدعوا هذه الأصنام إلى ما هو هدى ورشاد أو إلى أن يهدوكم كما تطلبون من الله الهدي والخير لا يتبعوكم على مرادكم ولا يجيبوكم

          تفسير البحر المحيط ، ج 4 ص 439، اسم المؤلف: محمد بن يوسف الشهير بأبي حيان الأندلسي الوفاة: 745هـ ، دار النشر : دار الكتب العلمية – لبنان/ بيروت – 1422هـ -2001م ، الطبعة : الأولى ، تحقيق : الشيخ عادل أحمد عبد الموجود – الشيخ علي محمد معوض، شارك في التحقيق 1) د.زكريا عبد المجيد النوقي 2) د.أحمد النجولي الجمل

          ×××××

          و ده‌ها نفر از مفسران و لغت شناسان اهل سنت که تصریح کرده اند مقصود خداوند از «عباد» بت‌ها هستند و مقصود از «یدعون» عبادت بت‌ها .

          یادت باشد که بنده سخن بدون دلیل و مدرک نمی گویم . امیدوار هستم که قانع شده باشید

          موفق باشید
          یاعلی

          پاسخ
          1. 2.1.1.1.1

            سید سجاد موسوی

            بر منکرش لعنت حتما شما با دلیل صحبت می کنید.بنده فقط یک سوالی برایم پیش آمده بود که خواستم رفع بشه.و فقط دلیلش رو خواستم تا اگر کسی از من پرسید بلد باشم از اعتقادم دفاع کنم نگفتم که شما بدون دلیل سخن می گویید.
            اگر جسارتی شده به بزرگواری خودتون ببخشید.
            یاعلی مدد

            پاسخ
  2. 1

    سید سجاد موسوی

    استاد گرامی در سوره ی اراف آیه194 خداون می فرماید کسانی را که صدا میکنید همانند شما انان هستند. وصدایشان کنید اگر شمارا اجابت می کنند خداوند در این ایه بحث توسل را نفی می کند لطفا جواب دهید؟!!

    پاسخ

گذاشتن پاسخ به

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *

تمامی حقوق اين سایت متعلق به همه شیعيان اميرمؤمنان علیه السلام است